عَ العين موليّتين 18 موليَّ
جسر الحديد انقطع من دوس رجليَّ
عندي 18 ملّة كلّن عم يبكولي
شي عم يبكي من القلّة و شي عامل قبّولة
إذا بتلاقولن حلّة يا ناس قولولي
أحسن ما بكرا الفلّة كلّها تطلع فيَّ
عَ العين موليّتين 18 موليَّ
جسر الحديد انقطع من دوس رجليَّ
كلّ مين في عقل براسُه بيصير علمانيّ
العالم ماشي لَ قدّام و عم نمشي خليفاني
قصّتنا بدّها دكتور تحليل نفسانيّ
يحكّمنا من هالعلّة و يخفّف همّ عليّ
عَ العين موليّتين 18 موليَّ
جسر الحديد انقطع من دوس رجليَّ
كلّ ملّة عندها مشروع ، كلّ ملّة دكّانة
كلّن اللّه باعتلن إلهام ربّانيّ
الجسر اللّي انقطع مرّة بينقطع مرّة تاني
أهليّة بمحلّيّة منكفّي المسرحيّة
عَ العين موليّتين 18 موليَّ
جسر الحديد انقطع من دوس رجليَّ
~~~~~
تطرح الفنانة تانيا صالح أغنية "عالعين مولايتين" (للفنانة الكبيرة سميرة توفيق) من جديد، إنما بكلام مختلف من كتابة صالح نفسها، تنتقد من خلاله الوضع الراهن الذي أصبح يحتاج إلى خطة طوارئ سحرية ليجد سبيلاً إلى الخلاص
الأغنية التي نسمعها أخيراً على إذاعة "صوت الشعب" بشكل مكُثف يظهر أن المستمعين يطلبون سماعها مراراً نظراً إلى سلاسة اللحن الذي يعيش في ذاكرة المستمع العربي... وصولاً إلى المضمون الذي تنتقد فيه صالح الحالة التي وصلنا إليها. اللافت أن صالح كتبت هذه الأغنية من ستة أعوام لكنها قررت الإفراج عنها اليوم لتساهم في تحريك وجدان الجمهور اللبناني على وضع لم يعد مقبولاً السكوت عنه وخصوصاً أنه ينعكس سلباً على يومياتنا ومستقبلنا
تغني الفنانة تانيا صالح للـ 18 ملّة في لبنان، والتي أصبح لكل منها مشروع خاص للبلاد، كما لو أن الجميع "فاتحين على حسابهم" معتبرين أن مشروعهم هو "بأمر ربّاني"... وتتابع صالح: كل مين في عقل براسو بصير علماني/ العالم ماشي لقدام وعم نمشي خليفاني... في إشارة إلى حث المواطن اللبناني على ضرورة إلغاء الطائفية وأن تكون المراكز والمناصب للشخص المناسب في المكان المناسب، بعيداً عن عقد الطائفية التي أظهرت أنها تزيد الشرخ والتشرذم بين أبناء البلد الواحد
في أغنية تانيا صالح دعوة إلى التفكير في المستقبل وأخذ العبر من الماضي الذي أكد لنا مراراً أن الطائفية هي علّة لبنان من دون منازع، حتى أصبح تعدد الطوائف الذي من المفترض أن يشكل غنى للبنان، هو النكسة الحقيقية التي أسقطتنا في دوّامة لن تنتهي فصولها ما دمنا لن نمتثل للتاريخ
منقول .. للتفكير في المستقبل المصري
الأغنية التي نسمعها أخيراً على إذاعة "صوت الشعب" بشكل مكُثف يظهر أن المستمعين يطلبون سماعها مراراً نظراً إلى سلاسة اللحن الذي يعيش في ذاكرة المستمع العربي... وصولاً إلى المضمون الذي تنتقد فيه صالح الحالة التي وصلنا إليها. اللافت أن صالح كتبت هذه الأغنية من ستة أعوام لكنها قررت الإفراج عنها اليوم لتساهم في تحريك وجدان الجمهور اللبناني على وضع لم يعد مقبولاً السكوت عنه وخصوصاً أنه ينعكس سلباً على يومياتنا ومستقبلنا
تغني الفنانة تانيا صالح للـ 18 ملّة في لبنان، والتي أصبح لكل منها مشروع خاص للبلاد، كما لو أن الجميع "فاتحين على حسابهم" معتبرين أن مشروعهم هو "بأمر ربّاني"... وتتابع صالح: كل مين في عقل براسو بصير علماني/ العالم ماشي لقدام وعم نمشي خليفاني... في إشارة إلى حث المواطن اللبناني على ضرورة إلغاء الطائفية وأن تكون المراكز والمناصب للشخص المناسب في المكان المناسب، بعيداً عن عقد الطائفية التي أظهرت أنها تزيد الشرخ والتشرذم بين أبناء البلد الواحد
في أغنية تانيا صالح دعوة إلى التفكير في المستقبل وأخذ العبر من الماضي الذي أكد لنا مراراً أن الطائفية هي علّة لبنان من دون منازع، حتى أصبح تعدد الطوائف الذي من المفترض أن يشكل غنى للبنان، هو النكسة الحقيقية التي أسقطتنا في دوّامة لن تنتهي فصولها ما دمنا لن نمتثل للتاريخ
منقول .. للتفكير في المستقبل المصري
No comments:
Post a Comment